Tükendi
Gelince Haber Verادعوني إسماعيل. قبل بضعة أعوام، احتجت إلى العمل، لم يكن لدي آنذاك خطط لحياتي أو سكن فعلي، لذا قررت أن أبحر وأرى العالم، وقد فعلت هذا من قبل؛ عملت على متن السفن كلما شعرت بالاكتئاب، وإلاصرت عصبي المزاج، حتى إنني قد أجد نفسيأسير في الشوارع أطيح بالقبعات عن رءوس المارة.
Kitap ÖzellikleriBasım Yılı | 2017 |
Baskı | 1 |
Cilt Durumu | Karton Kapak |
Dil | Arapça |
Ebat | 13,5 x 19,5 |
ISBN-10 | 6059489478 |
Kağıt Türü | Kitap Kağıdı |
Sayfa Sayısı | 93 |
ادعوني إسماعيل. قبل بضعة أعوام، احتجت إلى العمل، لم يكن لدي آنذاك خطط لحياتي أو سكن فعلي، لذا قررت أن أبحر وأرى العالم، وقد فعلت هذا من قبل؛ عملت على متن السفن كلما شعرت بالاكتئاب، وإلاصرت عصبي المزاج، حتى إنني قد أجد نفسيأسير في الشوارع أطيح بالقبعات عن رءوس المارة.
Kitap ÖzellikleriBasım Yılı | 2017 |
Baskı | 1 |
Cilt Durumu | Karton Kapak |
Dil | Arapça |
Ebat | 13,5 x 19,5 |
ISBN-10 | 6059489478 |
Kağıt Türü | Kitap Kağıdı |
Sayfa Sayısı | 93 |